The Greatest Guide To مراحل الطفولة المبكرة
The Greatest Guide To مراحل الطفولة المبكرة
Blog Article
مع العلم أن لهذا فائدة كبيرة على الطفل حيث يكتسب الخبرات والزكاء وحسن التعامل مع الناس.
العناد: فلا نعجب من عناد الطفل ونتهمه بتعمد ذلك مع أبويه، بل نشجعه ونحفزه على فعل النقيض ونذكر له من القصص والحكايات التي تنفر من العناد، كتشبيه المعاند بالشيطان الذي عاند الله ولم يطع أوامره فغضب لله عليه وأدخله النار.
مشاكل المراهقين اكتشفت بنتي تكلم شاباً ماذا أفعل؟ مع د. هاني الغامدي شاهد الان اختبارات ذات صلة
مدارس وجامعات تأثير الأصدقاء على المراهق وإدارة مشكلات المراهقة مع دعاء صفوت شاهد الان
النمو الاجتماعي: يسعى الطفل في هذه المرحلة إلى الاندماج في جماعات عديدة ويساعده في ذلك جسمه وكثرة تحركه من مكان إلى آخر.
البيئة: تُسهم البيئة المُحيطة بالطفل بدور كبير في تشكيل شخصيّته خلال هذه المرحلة، بالإضافة إلى تعيين أنماط سلوكه، وأساليبه في مواجهة مواقف الحياة، وقد تكون هذه البيئة الأسرة، أو الروضة، أو البيئة الحضريّة، أو البيئة الجغرافيّة.
البيئة: تساهم البيئة التي يعيش فيها الطفل بدور كبير في تشكيل شخصيته بالإضافة إلى تحديد سلوكياته وأساليبه التي يستخدمها في مواجهة المواقف التي يتعرض لها أثناء حياته.
من خلال التفاعل مع أقرانهم ومعلميهم، يتعلم الأطفال كيفية التعاون والتواصل وحل المشكلات، وهي مهارات أساسية ستفيدهم طوال حياتهم.
العوامل المُؤثِّرة في النموّ لمرحلة الطفولة المُبكِّرة
ذاكرة حادّة آليّة: فالطفل في مرحلة الطفولة المُبكِّرة لديه مقدرة مُميَّزة على حِفظ الأشياء حتى وإن كان دون فَهم؛ ولذلك يجب أن يتمّ استغلال هذه المرحلة في تحفيظه كلّ ما هو نافع من آيات قرآنيّة، وأحاديث نبويّة شريفة.
مرحلة تكون العادات: نور الامارات في عمر الطفولة لا يكون الطفل قد اكتسب عادة معينة وأصبح من الصعب عليه تركها، فسواء كانت العادة صحية وجيدة أو سيئة مرفوضة، فإنها غالباً تتشكل في مرحلة الطفولة، لذا من الأفضل البدء مبكراً في غرس العادات الجيدة لدى الطفل، سواء عادات النظافة، أو عادات النوم، أو عادات الطعام، أو الأدب العام وغيرها.
وتعد هذه المرحلة من أهم المراحل التي يمر بها الطفل حيث انه في هذه المرحلة يبدأ الطفل في الاعتماد علي نفسه كما يميل إلى الذاتية وحب الاستقلال.
العِناد: قد يميل الأطفال في هذه المرحلة إلى العِناد، والإصرار على مُخالَفة الرأي؛ ولذلك لا يجب التعجُّب من هذا التصرُّف، بل لا بُدَّ من التعامل مع الطفل بحكمة، وذلك من خلال تحفيزه، وتشجيعه على عكس هذا التصرُّف.
وعند بلوغ الطفل سن الثالثة يكون قادرًا على الجري والقفز بسلاسة كما يتمكن من الأكل بالملعقة ويستجيب أيضًا لتعليمات آبائه.